اسألنا

ريتا برسبولجو. أرنولد كياري الأول وتكهف النخاع

Published by at 2 septiembre, 2006


rita

تاريخ لجراحة: سبتمبر ٢٠٠٦

italia

اسمي ريتا برسبورغ، وأنا ٣٥  سنة. مرت ١٠ سنوات أنني مريضة. وقال الأطباء لي دائما بأنني زيارتها ٣  الفتق الفخذ والوجه ٢  سم أسفل الجانب الأيسر
فعلت كعب العلاج الطبيعي والبالية من دون جراحة
في مايو ٢٠٠٥، وقعت على ضرب رأسي والظهر. العثور على طبيب الطوارئ الجنف الشديد وأوضح عواقب في المستقبل، وهذا يعني أي آلام الرقبة. ارتديت هدفين لمدة ثلاثة أسابيع وحتى الآن يبدو حياتي هادئة، حتى في مايو ٢٠٠٦ ، بعد عام من سقوط، بدأت وجود الصداع. يعتقد أن الطبيب كان التهاب الجيوب الأنفية، ولكن كان من الواضح أن هذا لم يكن هو. مرت الأيام وازدادت الص
في المستشفى، قرروا القيام بعمليات التنقيب على مجموعة من الصداع القذالي
بعد  ٣  أشهر، صحتي هي أسوأ بكثير. كان لي صداع، وخز في الرقبة والذراعين والساقين، والتعب، وانخفاض الإحساس في الجزء الأيسر من الجسم، وحرق الأحاسيس في الأسلحة، وفقدان التوازن سقطت تنفس كنت دون أن يدركوا)، تشنجات عضلية، صعوبة في البلع والألم والإحساس ضغط في الصدر، عدم وضوح الرؤية، صعوبة في القراءة،  الجزر، لم أستطع المشي، تعبت بعد بضعة أمتار، وبسهولة . كان مقتنعا أنني مصاب بورم في المخ
في نهاية شهر أغسطس، وبعد البحث قال لي طبيب الأعصاب كورونا سانتا ان كان لي مرض نادر يسمى: أرنولد الشذوذ I خياري مع تكهف النخاع. أصيب بصدمة I. سألت إذا كان هناك علاج أو أن تفعل شيئا. قال لي الطبيب قال ببرود لم يكن هناك علاج وتقدم المرض يؤدي إلى حالة خمول
لا على الإطلاق مقتنعا استمريت في البحث في الإنترنت عن مراكز متخصصة. لقد بدأت بلادي “فيا كروسيز”
كان لي زيارة مع رئيس قسم العصبية من ولي العهد الكريم، أستاذ ، الذي نصح لي تخفيف الضغط جراحية عاجلة. بالذعر، ذهبت إلى فلورنسا لرؤية رئيس جراحة المخ والأعصاب، أستاذ دي لورينزو، الذي أكد من شدة المرض وعرضت أيضا نفس الجراحة. اتصلت بعد ذلك الهاتف غليرا أستاذ وأستاذ جنوة ديل بيستا في مدينة ميلانو، وأنا نصحت أيضا نفس الشيء
اكتشفت أن إيطاليا لا يمكن التدخل جراحيا وتخفيف الضغط، وخطرة، وتحسين الغازية للغاية لا، بل يزيد من تفاقم المرض
بفضل زوجي الذي بالصدفة سقطت على رويو طبيب ويب (الذي يستخدم أقل الغازية وأكثر فعالية). قررت أن أذهب إلى برشلونة في زيارة مع مدير معهد العصبية برشلونة، والدكتور ميجيل سلفادور رويو باوتيستا
كما اعصاب إيطاليا، وأكد شدة الحالة والحاجة الملحة للتدخل، وقدم لي عملية أقل الغازية هذه الممارسة وحدها في العالم: “الخيط الانتهائي قسم لل”
كان بعد الجراحة، والألم بدأ يتضاءل، لم أستطع أن أصدق ذلك، مثل الحلم الذي لم أرغب ابدا في توقظني
عندما فكرت حياتي قد انتهت، وذلك بفضل الدكتور رويو، وآمل الآن أن يكون أفضل، ليعيش بكرامة، مع إدراكها أن هذا المرض لن يختفي، ولكن هذا على الأقل لا مزيد من التطور
———————————————————————–

الخميس ٢٢ ماي ٢٠١٤، توجهت إلى معهد شياري ببرشلونة لإجراء المراجعة  الطبية. لا يمكنكم تصور سعادتي: لقد تحسنت
حالتي ليس على المستوى الجسدي  و حسب، و إنما على مستوى الأشعة و الإختبارات أيضا. كل هذا بفضل عملية قطع الفيلوم ترمينالى و بفضل  الدكتور رويو و كل الأبحاث المجرات من قبله. يمكنني الجزم أنه لم يتم فقط  إيقاف  تقدم المرض و إنما أيضا حدوث تحسن على مستوى  الأعراض

لازلت أتذكر حينما تم تشخيص مرضي منذ ٨ سنوات، مرض شياري و تكهف النخاع. كل أطباء المخ و الأعصاب الذين قاموا بفحصي قالوا: إن الحالة معقدة  جدا. أشاروا إلى ضرورة إجراء عملية إزالة الضغط من القحف القفوي، هذه الجراحة شديدة  التوغل و الخطورة، و الأهم من ذلك أنها لا توقف تقدم المرض. و طبعا لم أثق في هذه النصيحة  الطبية، لإعتقادي أن هاؤلاء الأطباء غير مؤهلين بما فيه الكفاية لعلاج حالتي، و تأكدت من ذلك عندما قالوا أن ما كنت أعانيه من أعراض كان نتيجة مرض نفسي. أقروا هذا دون إجراء أي فحص عصبي و فقط اكتفوا بدراسة صور الأشعة و الإشارة إلى ضرورة إجراء تلك العملية

عندما أتيت للفحص الطبي في عيادة الدكتور رويو، في ٢٠٠٦،  تفاجئت لمدى دقة الفحص الذي أجروه  لي و التحضيرات الطبية  و العلمية.  و فورا أحسست أنه الوحيد من سوف يستطيع مساعدتي. غير أن  المانع الوحيد في تلك الآونة كان  العامل المادي، و أنا جد شاكرة لعائلتي التي أقرضتني المال على الفور، و أنا شاكرة أيضا لزوجي، لأنه من وجد  الدكتور رويو من خلال  بحثه المستديم في صفحات الإنترنت، و هو من وثق في  الأبحاث  المجرات من قبله و في نظام الفيلوم سيستم منذ البداية. بعد ثمان سنوات، أعتبر نفسي الشاهد المادي على أن  هذه العملية، التي يحاربها الكثير من الناس، ليس لها القدرة فقط على  وقف تقدم المرض، و إنما أيضا المساعدة على تحسن الأعراض، و هو ما يمكن إثباتهعن طريق الفحص  و صورة  الأشعة

تعجز الكلمات عن وصف المهنية و الإنسانية و التواضع التي  يتحلى بها الدكتور  رويو و فريقه الطبي و الإداري العامل بمعهد شياري ببرشلونة
و إنطلاقا من  كوني مريضة، يؤلمني أن لا يكون هناك جراحي أعصاب في إيطاليا،  بإستطاعتهم  علاج هذا النوع من الأمراض

ليس من العدل خلق إلتباس و تمويه في هذا الموضوع  بالنسبة للمرضى، و ليس من المهنية أن يتحدث أحد الأطباء عن نظام الفيلوم سيستم و عن مؤسسه بتجريده من الصحة  و المصداقية، و بعد ذلك التأكيد على قدرته القيام  بنفس العملية و دون أن ينشر أي بحث علمي في هذا الصدد، بل و الأدهى من ذلك، هو الإتصال  بالمرضى   عبر الهاتف، من هم أجروا العملية على يد الدكتور رويو، لسؤالهم عن حالتهم الصحية قبل و بعد العملية دون إجراء أي فحص طبي للمقارنة الصحيحة

إن الصحة شيء مقدس

كرامة المريض ليس من الواجب أن تهان  أبدا أو يتم خادعه  بالآمال الكاذبة

               2006                                           2014

intervencion_arnold-chiari_rita_2006
evolucion_arnold-chiari_rita_2014


أوقات الإستقبال

: من الإثنين إلى الخميس

(1+UTC) h18 - 9

(1+UTC) h15 - 9 : الجمعة

السبت و الأحد: مغلق

[email protected]

رعاية 24 ساعة

في النموذج على موقعنا على الانترنت

+34 932 800 836

+34 932 066 406

المشورة القانونية

اللوائح القانونية

إشعار قانوني

العنوان

Pº Manuel Girona, nº 32

Barcelona, España, CP 08034