Skip to main content

معهد شياري ببرشلونة

شهادات العائلات

ثلاثة أطفال أخوة، مصابون بمتلازمة الجر العصبي الفقري، مرض الفيلوم، متلازمة أرنولد شياري النوع الأول

Publicado por ICSEB el 22 يوليو, 2017

مرحبا نحن والدان لثلاثة أطفال رائعين لم يحالفهم الحظ لأهم منذ والدتهم وهم مصابين بمتلازمة أرنولد شياري. قبل هذا لم نكن نعلم بوجود هذا المرض. بدأ كل شيء في السنوات الأولى من حياة ابنتنا الكبرى. كان تعاني من قيء دوري، وبعد ذلك، عندما كبرت قليلا، بدأ تشعر بالصداع، ورهاب الضوء والضجيج، إلخ
قمنا بجولة في جميع أنحاء إيطاليا لفهم ما هو علم الأمراض التي تعاني منها. كانت زيارتنا قبل الأخيرة في مستشفى بامبا دي سيجو في روما، حيث فحصها رئيس قسم الأعصاب وشخص الحالة على أنها صداع بسيط، دون اعتبار أنه من الضروري إجراء أي اختبارات أخرى. عندما قلنا له أن ابنتنا تعاني من مشاكل مختلفة مثل تعب في الساق، الدوخة والصداع، وما إلى ذلك؛ أخبرنا طبيب الأعصاب مرة أخرى أنه كان مجرد صداع بسيط
كنا غير راضين عن هذا الاستنتاج، ذهبنا إلى مستشفى أمبرتو في روما، حيث قابلونا بمزيد من الاهتمام وأشاروا إلى أنه يجب عليهم إجراء التصوير بالرنين المغناطيسي آخر. بعد إجراء التصوير أعطانا طبيب الأشعة في المستشفى تشخيصا خاطئا: شياري من النوع الثاني. منذ ذلك الحين ، بدأت محنتنا مع المرض
بحثنا بشدة عبر شبكة الإنترنت، واتصلنا بجميع المستشفيات الأكثر شهرة في إيطاليا وأمريكا. في النهاية، اتصلنا بمعهد شياري في برشلونة (إسبانيا)، حيث فهموا حالتها على الفور و أعلمونا أن مرض ابنتنا هو شياري النوع الأول. بدأنا الاتصال بالأشخاص الذين خضعوا للجراحة في هذا المعهد و لأن النتائج كانت رائعة، قررنا الثقة فيهم و إجراء العملية
منذ ذلك اليوم، تغيرت حياة ابنتنا. بالفعل بعد شهر من العملية، عندما عدنا إلى برشلونة في زيارة المراجعة، كانت قادرة على المشي 10 كيلومترات في شوارع المدينة، بينما قبل الجراحة لم يكن بإمكانها حتى المشي أكثر من 100 متر. أصبح بإمكانها الاستماع إلى الموسيقى بهدوء في السيارة، وهو أمر كان مستحيلاً في السابق بسبب الصداع الذي كانت تسببه لها
مع تجربة ابنتنا الأولى، لاحظنا أعراضًا مماثلة لدى الطفلين الآخرين. لذلك أخذناهما أيضًا إلى برشلونة للخضوع لنفس العملية
نريد أن نعرب عن خالص شكرنا للدكتور رويو، والدكتور فيالوس، وإلينا فيتوري، وجيويا لوي والفريق بأكمله. لقد منحتنا هذه العملية أملًا جديدًا في الحياة لنا ولأطفالنا الذين هم على أفضل حال الآن
هاتف السيد فابيو والد الأطفال: +393356043769

عائلة أمبروجي

Publicado por ICSEB el 29 أبريل, 2016
صورة الرنين المغناطيسي لميلاني

قبل عملية قطع الفيلوم تيرمينالي

Siringomielia_Melanie_Antes

بعد عملية قطع الفيلوم تيرمينالي

Melanie_mejoria_siringomielia

 

 
 
.عصيب أصلاني. متلازمة الجر الشوكي. نزول لوزتي المخيخ (تشوه أرنولد شياري) ، جنف مجهول السبب
.ميلاني أمبروجي. متلازمة الجر الشوكي. متلازمة أرنولد شياري النوع الأول، تكهف النخاع مجهول السبب
.جنيفر أمبروجي. متلازمة الجر الشوكي. نزول لوزتي المخيخ (تشوه أرنولد شياري) الجنف مجهول السبب
.فالنتينا أمبروجي. متلازمة الجر الشوكي. نزول لوزتي المخيخ (تشوه أرنولد شياري) الجنف مجهول السبب
albania italia
 
أنا عصيب أصلاني، أبلغ من العمر ٤٣ سنة، ولدت في ألبانيا ومنذ عام ١٩٩٤ وأنا أعيش في إيطاليا. و هناك التقيت زوجي فالنتينو في عام ١٩٩٥، والذي تزوجته بعد بضعة أشهر.أثمر زواجنا عن ثلاث بنات، فالنتينا في ١٩٩٦، ميلاني وجنيفر في سبتمبر ٢٠٠٤
.قصتي التي سأحكي لا تصدق، ومع ذلك فقد عشتها شخصيا و لذلك أريد مشاركتها معكم، لإعطاء الناس الذين يعيشون نفس حالتي الأمل من جديد
كل شيء بدأ مع ولادة التوأم، فعندها تفاقمت مشاكلي الجسدية التي كنت أعاني منها منذ سن الرابعة عشرة. بعد عدة اختبارات وفحص بالاشعة، تبين إصابتي  بجنف وخيم، و هو ما برر تحدب ظهري الذي أصابني منذ الطفولة
منذ ذلك الحين بدأت الخضوع لدورات العلاج الطبيعي من أجل تخفيف الألم، لكن فائدة هذا الأخي  كانت صغيرة و وقتية، فالأوجاع كانت تعود بعد فترة قصيرة من توقفي عن مزاولة  دورات العلاج
.و أيضا خضعت لعلاجات ب ….، و الذي لم يساعدني أبدا بل سبب لي فتقا في فتحة العجز ب ٤  درجات
 في نفس الفترة و في سبتمبر ٢٠٠٥، عانت إبنتي ميلاني و التي لم يكن عمرها يتعدى  سنة واحدة من نوبة حمى، وبعد القبول المبدئي في مستشفى هيكل جوبيو، تم نقلها إلى مستشفى بيروجيا
بعد الاختبارات المختلفة التي قاموا بها للصغيرة، اتضح أنها مصابة بفيروس تضخم الخلايا نشط، فقر الدم المتوسطي و فيروس الروتا، وزعم الأطباء أن أعراض النوبات هي بسبب ما كان قد تم الكشف عنه
.من جهتي، طلبت عوضا عن ذلك إجراء تصوير بالرنين المغناطيسي لدراسة أعمق لحالة ميلاني التي لم يتجاوز عمرها ١١ شهرا فقط
  .نتيجة الفحص أظهرت إصابة ميلاني بتشوه “أرنولد شياري” نوع الأول، لكن الأطباء طمأننوا بالقول أنه لا توجد أي خطورة
نمت الصغيرة بحجم أصغر من شقيقتها التوأم، بدأت بالمشي في وقت متأخر وعانت من الإمساك. في وقت لاحق و في سنة ٢٠٠٦ حيث أكملت السنة الثانية من العمر، قمنا بتكرار التصوير بالرنين المغناطيسي فتأكد  إصابتها بالمرض

عائلة آسين

Publicado por ICSEB el 13 ديسمبر, 2011
تاريخ  العملية: أكتوبر 2009

 Catalunya

 

إسمي سنيا آسين  و أنا مريضة الدكتور رويو ، و بالضبط  أنا الحالة  رقم ١٢

لطالما كانت حياتي متصلة دائما  بمرض  الجنف منذ أن اكتشفت أني مصابة  به في عمر ٩ سنوات

جاء هذا التشخيص نتيجة إحساسي الدائم بألم  في ظهري  و عدمي قدرتي على الجلوس فترة من الزمن

 طبيب الأطفال الذي كان يعالجوني حين ذاك، قال أن السباحة  تتسطيع شفائي من هذا المرض . كنت أسبح  طيلة سنوات عديدة حتى عمر ١٨  حين أصبح الجنف يبلغ ٤٨ درجة على مستوى الأقراص الظهرية  و ٥٠ درجة  على مستوى الأقراص  القطنية

كان لي الحظ الوفير حينذاك عند تعرفي على الدكتور رويو  و من أول لحظة  وثقت  به.  كل ما كان يقوله كان منطقيا  و متوازيا

وأذكر أنه في أول زيارة سأل الدكتور رويو سؤال بسيطا و هو ما  عنا الكثير بالنسبة لي: ما هي آلام التي تشعرين

 بها؟ في تلك اللحظة أدركت أنني  و لأول مرة أمام  طبيب سوف يفهم مشكلتي  و  ما يعنيه أن يكون شخص مريضا بالجنف.

عندما قررت إجراء العملية عام ١٩٩٩ ، كنت أعرف أن لم يكن  غير ١١ شخصا من أجروا العملية قبلي أو أنه يجب علي البقاء لمدة عشرة أيام ملقاة عال السرير دون حراك، لكنين كنت احس أني سوف أكون في أيدي أمينة فلام أشعر بأي شيء من الخوف

عندما استيقظت وقال الدكتور رويو أن العملية كانت أكثر من جيدة، حيث أنه إستخدم تقنيات جديدة بأقل توغل جراحي  ما يمكنني  من الخروج من المستشفى و الذهاب إلى المنزل في وقت وجيز. و كان ذلك بالفعل حيث غادرت المستشفى و أن أمشي على  قدماي  بعد ثلاثة أيام من العملية

لاحظت أن بعد  العملية إختفت الكثير من الآلام، و أصبحت حياتي اليومية أقل إيلاما  و أكثر راحة . وكأن هذا لم يكن كافيا، فقد أتت المفاجأة بعد مرور عامين من العملية، لقد تم تصحيح الجنف بعشر دراجات في كل منحنى.

و لا  يسعني اليوم  إلا أن أشكر الدكتور رويو. فبعد ثلاثة عشر عاما لم أتردد  في وضع إبنتي ذات الست سنوات بين يديه (أجرت العملية في أكتوبر ٢٠١١ ). شكرا لجميع سنوات البحث والكفاح من أجل مساعدة  من هم في مثل حالتي و حالة  ابنتي. بكل إخلاص

 

جون كابكو. جنف و ثلاث نتوءات القرص قطنية

Publicado por ICSEB el 20 يونيو, 2006
juan_cabaco

تاريخ الجراحة: يونيو٢٠٠٦

أبلغ من العمر ٢٣ سنة، أنا ابن فلورنتينا بلانكو (حالة أخرى من الجنف أجريت لها عملية قطع الخيط الانتهائي من طرف الدكتور رويو)، أعيش في ضواحي برشلونة (كورنيلا) و أنا الآن شخص جديد، ليس لدي أي ألم و لا أحس باي وخز، إختفت الهزات في يدي و في ركبتي. الآن أكمل حياتي كما كنت سابقا قبل إصابتي بهذا المرض، الذي كان مجرد عقبة صغيرة، لا شيء أكثر من ذلك

كل هذا بدأ يحدث في عيد الميلاد الماضي، حينما بدأت أشعر بثقل يضغط على الفقرات القطنية. نظرا ليفاعتي و كوني شابا لم أعطي أهمية لما كان يحدث لي و نظرا أيضا لنوعية عملي التي كانت تتطلب مني حركية زائدة. فاعتقدت أن الأمر بسبب حركة غير ملائمة قمت بها. توجهت نحو المستشفى حيث قالوا أن الألم أسفل الدهر هو بسب تورم في القطنية ليس له أي أهمية، و كالعادة وصفوا دواءا مسكنا ثم العودة إلى العمل. مر أسبوعان و إستمر لدي الإحساس بذلك الثقل في أسفل الظهر و هذه المرة أشد حدة. يوما ما أثناء عملي أحسست بألم فظيع حيث لم أستطع الحراك، لا الوقوف أو الجلوس أو فعل أي شيء. قاموا بإسعافي مباشرة إلى المستشفى، كل ما فعلوه لي هناك هو إعطائي مسكنات حيث لم يستطيعوا تشخيص حالتي بالمرة

بعد مرور الأيام اضطررت إلى أخذ إجازة مرضية لأنني لم أعد قادرا على التحمل. طلبت من أمي أخذي إلى طبيبها الدكتور رويو سالافدور( الذي كان قد أرجع الحياة قبل أعوام)، و ذلك حتى يشخص حالتي و يدلني عال ما علي فعله. عند فحصه لي وجد أن ما كنت أعانيه ليس فقط آلام القطنية و إنما أيضا إصابتي بثلاث نتوءات القرص على مستوى الفقرات …. بالإضافة إلى اعوجاج طفيف في العمود الفقري، و كل ذلك بسب متلازمة الفيلوم ترمينالي، إشارة ببينسكي متوازي تدل على إصابة الحبل الشوكي. في تلك اللحضة أحسست برعشة تجتاحني و أحسست برعب شديد. عند رؤيته لي خائفا، قام الدكتور رويو بطمئنتي أن مشكلتي بسيطة و سيقوم بحلها. قال أنه علي الإنتظار حوالي ستة أشهر حتى يستقيم ظهري بمساعدة السباحة، أراد الإنتظار و مراقبة حالتي حيث ما كنت أعانيه من ألم كان بداية الأعراض

مرت الأشهر الستة، كانت قاسية و طويلة. منذ أول وخزة ألم انقلبت حياتي رأسا على عقب، منذ عمر ٢٣ انتقلت إلى شيخ ذي ٨٠ سنة، الكثير من الآلم، رجفة، دائم إنحناء الظهر، عند المشي خطوتين كما لو مشيت لساعات، الكثير من الأمور اليومية تحولت إلى مشقة كبرى بالنسبة لي. و أخيرا وصل اليوم المنتظر، يوم ١٣ يونيو ٢٠٠٦، عندما قال لي أنه بعد الجراحة ستحل جميع مشاكلي، فقلت له أني أضع نفسي بين يده و تحت تصرفه، كنت لا أستطيع غير قول نعم حتى أتخلص من الآلم. فقمت بإجراء العملية بعد أسبوع من ذلك

الثلثاء ٢. يونيو ٢٠٠٦ هذااليوم كان من أفضل الأيام لدي و الذي سأتذكره دائما، أخيرا سوف أتخلص من مشكلتي. كانت الساعة الثامنة صباحا عندما دخلت غرفة العمليات و هناك الدكتور رويو. اقتصرت العملية على إنشاء فتح صغير في منطقة العجز الفقري و هناك قطع رباط الخيط الانتهائي، و ذلك حتى يتخلص الحبل الشوكي من التوتر و بالتالي القضاء على قوة الجر التي يعاني منها. المرحلة الثانية من العملية كانت إستئصال ثلاث نتوءات القرص من الفقرات القطنية و التي كانت تضغط على الأعصاب

مباشرة بعد العملية، بدأت أشعر ببعض التغيرات، أولها أنني عند الوقوف أحسست أنني أكثر طولا، فقد كنت أحس أنني أقصر قامة عندما كنت أمسكي مقوس الظهر. استطعت حينها المشي دون خوف، و إختفى الآلم المزعج في الركبتين، اختفاء الثقل في القطنية، رجفة اليدين، كل ذلك لم أعد أشعر به. بعد ساعات فقط من الجراحة تغيرت حياتي رأسا على عقب. الآن و بعد شهرين عدة ذلك الشاب اليافع الذي كنت قبل إصابتي بهذا المرض، لقد عدت المزاولة كل أنشطتي المعتادة و جسمي كله حيوية كالسابق

إنطلاقا من رسالتي هذ أود أن أشجع جميع العائلات التي تعاني من هذا المرضو أن أقول لهم أن هناك أمل، لآن العديد من حضراتكم ليس لديه المعلومات الكافية. كفوا عنا الآلم و أتركوا أناس أخرين يساعدوكم، بالضبط كما فعلوا معي. لقد أعاد لنا الدكتور رويو سالافدور الحياة لنا أنا و عائلتي، لقد كان و سيكون صديق العائلة. شكرا جزيلا

:إذا احتجتم المساعدتي أو أي معلومات عن المرض و كيف تغلبت عليه، لا تترددوا في الاتصال بي

E-mail: [email protected]