Skip to main content

معهد شياري ببرشلونة

Cartas

رسالة مفتوحة للمرضى الذين يعانون من متلازمة أرنولد كياري الأول ، تكهف النخاع والجنف مجهول السبب ، وغيرها من الأمراض المرتبطة

Publicado por ICSEB el 13 مايو, 2019
يحذر معهد كياري دي برشلونة من مخاطر الاعتماد على أخصائي الطب غير المهنيين

هناك العديد من المعلومات المتداولة، سواء في مجال الطب أو في قنوات التواصل الإجتماعي، والتي إذا كانت من ناحية توفر منظورات مختلفة ، فمن ناحية أخرى يمكن أن تجعل الفهم وصنع القرار أمرًا صعبًا. يتحمل أخصائيو الصحة مسؤولية كبيرة تجاه المرضى ، لنقل المعلومات بشكل واضح وشامل قدر الإمكان ، للسماح لهم باتخاذ القرارات الأكثر ملائمة بشأن صحتهم
و من معهد كياري دي في برشلونة نقوم بتشجيع التعليم ونشر المعرفة ، مع العلم أن كل هذا يؤثر على القرارات المتعلقة بصحة وسلامة المريض. لهذا كله قررنا كتابة هذه الرسالة المفتوحة
نود أن نحذر من المخاطر المحتملة للتعامل مع مهنيي الصحة الذين لا يتصرفون بمهنية و حذر في تقديم العلاج الجراحي ، حيث يزعمون أنهم يقدمون نفس العلاج الجراحي الذي يمارسه فريقنا ، دون أن يكون لديهم المعرفة اللازمة أو الخبرة اللازمة لتحقيق نتائجنا الممتازة
هذا التحذير ناشأ نتيجة سوء الفهم حول العلاج الذي يقدمه معهدنا. بعض الناس مخطئون في الاعتقاد بأن الجانب الأكثر تفوقًا في عملنا هو نوع العملية الجراحية التي نقوم بها. غير أن الشيء الأكثر أهمية هو اكتشاف أمراض جديدة ، والتي تؤثر على الجهاز العصبي بأكمله للإنسان: ألا و هو مرض الفيلوم
ربط البحث الذي أجراه الدكتور رويو سالفادور ، مدير معهد كياري، الأمراض متلازمة أرنولد كياري الأول ، تكهف النخاع والجنف مجهول السبب، وغيرهما من الأمراض في مفهوم واحد: مرض الفيلوم. وهو أحد الباحثين الذين لديهم معظم المنشورات حول هذه الأمراض
هذه الأمراض تشترك في نفس السبب: توتر غير طبيعي في نهاية الرباط الذي يسمى الفيلوم ترمينالي . يؤثر مرضا لفيلوم على العمود الفقري والجمجمة والجهاز العصبي المركزي ، مما يسبب الألم في جميع أنحاء الجسم ، تغيرات في الإحساس بالحرارة واللمس ، نقص القوة في الأطراف ، التعب ، الدوخة ، عدم الاستقرار ، مع حدوث تغييرات حتى في الذاكرة والتركيز ، وله مجموعة واسعة من الأعراض والعلامات. يمكن أن تكون عواقبه لا رجعة فيها
صحيح أن تصميم طريقة صحية حصرية تتضمن تقنية جراحية طفيفة التوغل الجراحي كانت خطوة أنقذت العديد من المرضى ، لأنها تتيح لنا القضاء على سبب المرض ، وكذلك إنخفاض معدلات الوفيات و العواقب التي تحدث أثناء تطبيق العلاجات التقليدية.غير أنه من الضروري أيضا توضيح أن هذه التقنية الجراحية هي جزء من الأسلوب الصحي ، الذي قمنا بتطويره والذي يشمل سلسلة من البروتوكولات التي يجب احترامها بدقة
لتقديم علاجنا بشكل صحيح، فإن الفريق الطبي يحتاج إلى معرفة كيفية تشخيص ومعرفة نوع العلاج الذي يجب تطبيقه بشكل صحيح. بعد ذلك ، يجب معرفة كيفية تطبيقها بأفضل التقنيات الجراحية ومعرفة كيفية مرافقة كل حالة ، بطريقة شخصية ، لسنوات عديدة

كما ترون ، في جميع المراحل ، تتكرر كلمة “معرفة” وهي ليست صدفة. لكي نتمكن من تطوير العلاج الذي نقدمه اليوم ، كان من الضروري أن نعرف الكثير منا الأمور! لقد أمضينا أكثر من 40 عامًا من البحث و التطوير، التي لا تزال مستمرة حتى يومنا هذا، لأن معهدنا ، بالإضافة إلى خدمة المرضى الوافدين من أكثر من 75 دولة ، هو الوحيد في أوروبا المعترف به في أبحاثه وتطويره للأمراض التي نعالجها ، و قد تم اعتماده من قبل وكالة التصديق في الابتكار الإسبانية
بالإضافة إلى ذلك، حقق معهد كياري، من بين العديد من الإنجازات الأخرى ، الاعتراف بالابتكار و البحث من خلال الحصول على ختم “الشركات الصغيرة والمتوسطة المبتكرة” من وزارة الاقتصاد والصناعة والقدرة التنافسية ؛ “شهادة الإيزو الجديدة نوع 2015:9001 ، كشهادة على جودة البحث والتشخيص وعلاج مرض الفيلوم وكذلك في تشخيص وعلاج أمراض الجهاز العصبي
واحدة من نتائج الجهد المستمر لتشكيل و تطبيق البروتوكولات ومعايير الجودة الخاصة هي نسبة رضا المرضى الذين عولجوا هنا ، والتي بلغت 94.2 ٪ ، مع نتائج سريرية وجراحية ممتازة. وبالمثل ، تبرز الدكتور ميغيل ب. رويو سلفادور كعضو كامل العضوية في أكاديمية بوسام رامون إي كاجال للعلوم الصحية ، في فبراير 2019 ، كجائزة على أبحاثه ومكانته على المستوى الدولي
مع كل هذا، كان نادراً ما يطلب من معهدنا لشرح هذا النظام لأخصائيي الصحة المهتمون لمعرفة المزيد عن علاجاتنا. و من خلال مؤسستنا الخيرية ، قدم مركزنا دورات تدريبية طبية وصحية مجانية للمهنيين المهتمين بمرض الفيلوم والاعتماد لتطبيق بروتوكولات طريقتنا
لسوء الحظ ، يفضل بعض المهنيين الطبيين ، بدلاً من مساعدة المرضى لتطبيق هذا العلاجا أو التشاور معنا لتلقي تدريب مناسب للعلاجات التي نقدمها ، يحاولون التشكيك في عملنا. لكن عندما يلاحظون النتائج الممتازة التي حققنا ، يبدأون بفحص المرضى الذين خضعوا لعملية جراحية ثم يقولون إن بإمكانهم “أن يفعلوا الشيء نفسه” عندما يتجاهلون ذلك تمامًا في الواقع. وهذا يعرض للخطر نتائج العلاجات ، وبطبيعة الحال ، صحة المرضى
لقد تلقينا بالفعل العديد من الحالات للمرضى الذين لديهم نتائج ومضاعفات سيئة ، بسبب المهنيين الذين حاولوا القيام بما لم يعرفوه . تشمل المشكلات التي لوحظت التشخيص والعلاجات الخاطئة وأيضًا التدخلات الجراحية غير الفعالة و / أو الأخطاء الخطيرة ، مما أدى إلى تفاقم الحالة السريرية للمرضى
المشكلة تصبح أكثر تعقيد في حالة إجراء العملية التي نطبقها للمرضى الذين أجروا العلاجات والتدخلات الخاطئة سابقا . بالإضافة إلى ذلك ، قد يكون بعض الأشخاص مخطئين ، معتقدين أن هذه النتائج السيئة ترجع إلى نوع العلاج الذي نمارسه في معهدنا ، والذي يشوه أسلوبنا الأسوأ هو أن يتم تجاهل الاكتشاف الذي وصلنا إليه و العلاج الذي نطبقه. كل هذا من شأنه أن يضر ليس فقط مسيرتنا التي بدأت منذ خمسة وأربعين عاما و إنما أيضا أن يضر مئات الملايين من الأشخاص المرضى الذين يمكنهم الاستفادة من علاجنا
بالطبع نحن نعلم أنه ليس على أي مريض واجب معرفة كيفية التمييز بين علاجنا وبين ما يقوله الأطباء الآخرون. لذلك ، فإننا نعتبر أنه من واجبنا التنبيه إلى العواقب المحتملة عند إتخاذ المريض القرار الخاطئ
:قبل اتخاذ القرار ، اسأل نفسك
هل جراح الأعصاب الذي أتحدث معه متخصص في هذا المرض؟ كم سنة قضى في دراسته؟ – هل لديه العديد من المنشورات العلمية التي تدعم معرفته وخبرته حول الموضوع؟ – هل يمكنه أن يشرح لي بوضوح سبب اقتراحه للتدخل الجراحي باستخدام الحجج والبيانات الخاصة؟ – كم عدد المرضى الذين قام بإجراء الجراحة لهم؟ – هل يغريني بمزايا مادية لمحاولة إقناعي؟ – إذا قال أنه أجرى تدريبًا مع د. رويو ، هل تأكدت بفعل من أن معهد كياري برشلونة يعرف هذا الدكتور ؟ – وأخيراً: إذا كنت تعتقد أنه علاج بسيط ، يمكن لأي جراح أعصاب القيام بذلك ، لماذا يتشاور الآلاف من المرضى من جميع أنحاء العالم و يأتون إلى معهد كياري برشلونة ؟ –

 

احترس من الأطباء الذين يدعون أنهم يفعلون ما لا يعرفون ؛ يمكن أن يكون لتلك الوعود الكاذبة عواقب وخيمة على صحتك
معهد كياري برشلونة

رسالة موجهة إلى وزيرة الصحة الفرنسية من طرف أب لمريضة

Publicado por ICSEB el 25 أبريل, 2014

إيفلين و جويل سانت-لويس

21 rue des Chaponnières

89100 Gron

Tel: 09 54 39 09 32

ايرين سانت-لويس

ولدت 27 مارس 1996

تلميذة في المستوى الأخير

٩ يناير ٢٠١٤ 

إلى السيدة المحترمة ماريسول تورين 

وزيرة الصحة 

١٤، شارع دقوسن 

٧٥٣٥٠ باريس ٧ 

الموضوع: سداد تكاليف الرعاية الصحية- خارج البلد – الأمراض النادرة- مرض تكهف النخاع

سيدتي الوزيرة

ابنتنا إيرين سانت لويس، التي تبلغ من العمر ١٧ عاما و نحن والديها، نود إعلامكم و توعيتهم بخصوص سداد مصاريف علاج مرض نادر، تكهف النخاع، والذي يشبه في آليته المرضية الفيزيولوجية مرض الجنف مجهول السبب

منذ عمر ٦ سنوات، تم تشخيص حالة إيرين بإصابتها بمرض الجنف، و لقد اقتصر التوجيه الطبي على ضرورة إجراء مراجعة طبية بسيطة. إيرين فتاة مليئة بالحياة، تمارس هواية الرقص، الجمباز على مستوى الأقاليم، لديها حياة اجتماعية جيدة ونتائج ممتازة في المدرسة

في عام ٢٠١٠، و بسبب آلام الظهر في المنطقة تحت الضلع السفلي الأيسر، ذهبنا إلى استشارة طبيب العظام في مستشفى سان جوزيف حيث تم أكد إصابتها بمرض تكهف النخاع. بعد ذلك تم توجيهنا إلى مركز الإحالة الأخصائي في مرض تكهف النخاع كريملان بيسيتر

في هذا المرحلة لم تعد المسكنات التقليدية تساعد إيرين على تحمل الألم، كانت تأخذ و بشكل منتظم مضادات الاتهاب و في بعض الأحيان القليلة كانت تأخذ المورفين الذي يصفه لها طبيب العائلة

كل الجراحين الذين قمنا باستشارتهم أكدوا على العلاج المعتمد على المراجعة الطبية كل ستة أشهر عند جراح العظام و كل ثلاثة أشهر عند جراح الأعصاب، و عند كل زيارة كان علينا إجراء فحوصات سكانير و تصوير بالأشعة المغناطيسية، و هو ما كان يحتم علينا ضرورة السفر كل مرة إلى باريس. جراء ذلك كانت إيرين دائمة الغياب في المدرسة، و كانت تبذل جهدا إضافية لمواكبة الدرسات التي كانت قد فاتتها أثناء غيابها

ليس ذلك فقط، و إنما أيضا بعد إجراء الفحوصات، كان لا يمكننا الحصول على النتائج في نفس اليوم، مما كان يلزم علينا العودة في اليوم الموالي لأخذها

لقد شكل ذلك عقبة حقيقية بالنسبة لايرين لمدة ثلاث سنوات، و دون جدوى، و بصرف النظر عن العلاجات المقترحة التي نصحنا بها كل ستة أشهر، والعلاج الوحيد المكمل هو وصف أخذ الباراسيتامول التي، إن وجدت، كما هو موضح تكون غيرفعالة تماما

و بالفعل فقد ظهرت عدة إضطرابات على مستوى الجهاز العصبي الاستعجال في التبول، انحراف اللسان واللهاة إلى اليمين، نقص حاسة اللمس، غياب بعض المنعكسات، ظهور عسر البلع للسوائل والمواد الصلبة، بالإضافة إلى تفاقم رائحة الفم التي ما فتئت تشكل إزعاجا في الحياة اليومية (عرقلة في عملية الهضم؛ حدوث نوبتين في ضعف شديد في الأطراف مع شعور الدوخة

أثناء البحث عبر صفحات الإنترنت، توقفنا عند معلومة حول البحوث التي قام بها الدكتور رويو سالفادور، أخصائي جراحة الأعصاب في هذا المجال و المنشورة منذ عدة عقود و هو أيضا مدير معهد شياري ببرشلونة. في ما يخص هذا المعهد، فقد كانوا قد أخبرونا في باريس، أن العلاج المطبق هناك في برشلونة لا ينفع في شيء و أنه دواء وهمي

كلنا ثقة في الفريق الطبي في فرنسا، أكملنا المتابعة الطبية في مركز كرملين بيستر لمدة ثلاتة سنوات، بالرغم من تفاقم الإضطرابات

لمدة ثلاث سنوات متوالية بالرغم من تدهور حالتها الصحية و تفاقم الإحساس بالألم الذي في غالب الأحيان ما كان يشكل لها عائقا لحضور بعض الحصص المدرسية

و بسبب كل هذا قررنا أخذا إيرين إلى عيادة الدكتور رويو ببرشلونة. هناك تم تشخيص حالات إيرين على أنها إعتلال النخاع بسبب الجر الشوكي مع تكهف النخاع و جنف مجهولي السبب. بعد الزيارة الطبية غادرت أيرين العيادة و هي جد سعيدة، لأنها شعرت أخيرا بوجود حل لمشكلتها. و بما أنها قررت الخضوع للعملية، فلم يعد لنا نحن؛ والداها، إلا تلبية رغبتها

مصاريف العملية و مصاريف المكوث في المستشفى للعلاج كلفت مبلغ ١٥.٧٧٢ يورو. إستطعنا أخذ قرض و تسديده على مدى ٩ سنوات. إلى هذا المبلغ يجب إضافة مصاريف السفر، الفندق، مصاريف الأكل و التنقل في برشلونة

خضعت ابنتنا للعملية في يوم ١٦ يناير ٢٠١٤. دامت مدة العملية أقل من ساعة. و كانت مساحة الجرح لا تتعدى بضعة سنتيمترات

في الساعات الموالية للعملية، استقامة لهاة الحلق و اللسان في الوسط ، استجدت المنعكسات العصبية، تراجع الاضطرابات الحسية والألم الذي كانت تشعر به على طول العمود الفقري. خلال الأسبوع بعد العملية إيرين بحال أفضل

هناك موعدان مبرمجان للمراجعة الطبية في برشلونة: واحد خلال شهر من علقان و الثاني بعد ستة أشهر من الآن

نحن عائلات كثيرة من الذين عليهم مرافقة فرد منهم إلى برشلونة، حيث يتم الإعتناء بهم من طرف الدكتور رويو. بالمقارنة معا نوعية العلاج المقدمة هنا بفرنسا و هو إما عن طريق مسكنات غير فعالة أو عن طريق تطبيق عملية القحف القفوى، هذه العملية الخطرة التي تدوم من إثنان إلى ثلاث ساعات و مرتفعات التكلفة

:بالنظر إلى كل ما سبق، ألا تعتقدين سيدتي الوزيرة أن

١) هذا شيء مجحف للغاية أن الأشخاص المتضررين من هذا المرض يجب أن يتحملوا وحدهم تكاليف علاج بسيط وفعال و متوفر إبتداءا من اليوم، و بحجة أن هذا العلاج يتم فقط في إسبانيا، و بالتالي يجب على بعض المرضى التخلي عنه لعدم وجود الوسائل المادية؟

٢) أن يكون من غير العادي و المنطقي أن يكون على هؤلاء المرضى طلب “مستوى أعلى من الحماية الصحية”… و” الرعاية الفعالة”، و هو ما ينص عليه البند رقم ٢٤ /٢٠١١ من البرلمان الأوروبي بتاريخ ٩ مارس ٢٠١١ و المطبق إبتداءا من ٢٥ أكتوبر ٢٠١٣ أن يكون هؤلاء محرومين من من الرعاية الفعالة لتخفيف الألم بشكل نهائي، بذريعة أن العلاج لا يطبق على الأراضي الفرنسية

٣) أنه طالما لا يملك النظام الصحي الفرنسي الوسائل لاقتراح علاج فعال ومريح لمريض تكهف النخاع و لأمراض أخرى مرتبطة بها مثل هذا الذي اقترحه الدكتور رويو في برشلونة، لا شيء يمكن أن يبرر رفض الحق في إجرائه في مكان آخر غير فرنسا والحق في السداد الكامل للتكاليف؟

إسمحوا لي، سيدتي الوزيرة، أن أطلب من حضرتكم التدخل بقوة لصالح هاؤلاء المرضى حتى يتمكنوا من الحصول على أنسب العلاج، كل حسب حالته، حتى و إن كانت الرعاية الصحية خارج البلاد وذلك من دون أي عائق من جانب النظم الصحية والضمان الاجتماعي الفرنسية

في ضوء تبوث فعالية طريقة العلاج التي وضعها الدكتور رويو، فإن جميع التدابير المتخذة في هذا الصدد ليس فقط استفادة المرضى المذكورين أعلاه، ولكن أيضا إستفادة الضمان الاجتماعي الفرنسي. ففي واقع الأمر، عند علاج هؤلاء المرضى لان يعودوا يشكلون عبئا على إدارة الضمان الإجتماعي

أخيرا، أليس بالإمكان الإشارة إلى هذا الجانب في الإجتماعات الأوروبية، لصالح زيادة التعاون بين جميع النظم الصحية في بلدان مختلفة من الاتحاد الأوروبي؟

أملا في استجابة مواتية على ما ورد، أتقدم لكم بشكري العميق، سيدتي الوزيرة و، تلقوا مني خالص العبارات الصادقة

إيفلين سانت-لويس                                 جويل سانت-لويس                                         ايرين سانت-لويس

Lettre à l’AI.SAC.SI.SCO. (Constitution Association)

Publicado por ICSEB el 22 ديسمبر, 2009

Associazione Italiana d´Arnold-Chiari syndrome I – Syringomyélie – Scoliosi – Tomizzati Phylum 

Cristiana Cattaruzza – Présidente – 

Barcelone le 22 décembre, 2009

Messieurs :

Je me dirige à vous après avoir apprendre de la constitution de l´”Associazione Síndrome Arnold Chiari I – Siringomielia – Scoliosi – Filum Tomizzati” (AI.SAC.SI.SCO.) dont seul le nom m´a fait sentir très excité, car dans lui est exprimé d´une façon très claire, énergique et convaincante le résultat de 35 années de ma recherche.

Comme la conclusion de ces dernières, nous attribuons maintenant à la traction du filum terminale la raison des trois maladies: le syndrome d´Arnold Chiari I, Syringomyélie et Scoliose idiopathique. Et aussi, que le moyen d´éliminer cette cause est de la section chirurgicale du filum terminale, et grâce à des techniques minimalment invasives ça peut être effectuée avec un risque minimal et presque sur une base ambulatoire.

Je connais des gens qui ont formé l´Association AI.SAC.SI.SCO., et je tiens à reconnaître publiquement sa bienveillance, le dévouement et l´abnégation, ils sont toujours disponibles pour le bienfait d´autres patients.

En tant que personne et en tant que médecin, je suis très heureux qu´un groupe de mes patients a pris la décision claire et ferme d´aider et soutenir à notre “Chiari & Scoliosis & Syringomyelia Foundation” (CSSf), et avec elle aux nombreux autres patients.

AI.SAC.SI.SCO. est la première association non-professionnelle qui soutient le travail de notre équipe au public, ce qui fait générer d´entre nous l´émotion et l´affection que, jusqu´ici, n´avons pas senti.

Maintenant, enfin, nous savons qu´une partie de la société représentée par l´AI.SAC.SI.SCO. nous corresponde et justifie avec son existence et celle de nos patients, tous les efforts accomplis à ce jour. Pour cette raison, je vous communique avec tout mon cœur que nous allons continuer la recherche et travail pour eux.

Merci beaucoup au nom de mon équipe et à moi.

Signé : Dr Miguel B. Royo Salvador